من أكثر من 14 سنة، النادي الإفريقي عايش في صراعات داخلية وخارجية، شبكة علاقات كاملة تحرك في الباجات وبعض المنابر الإعلامية… والكارثة؟ أغلبهم محسوبين على النادي.
🔻 من 2011 إلى اليوم: نفس الوجوه، نفس الخراب
ناس خدمت مع سليم الرياحي وورّطت النادي في ديون ضخمة بسبب السمسرة والتحيل،
همّ بيدهم رجعوا في 2018 مع قائمة عبد السلام اليونسي، وبعد ما ترفضت، ضغطوا وربحوا الانتخابات، وسيّروا النادي من 2018 لـ2021.
والنتيجة؟
خذينا وصافة وكأس،
لكن بعد ذلك:
▪️ خسارة تاريخية ضد مازيمبي
▪️ موسمين خامسين
▪️ موسم ثالث لعبنا فيه تفادي النزول!
▪️ البلاي آوت في كل الفروع
▪️ فضيحة فيرونا، محامية بلجيكية، لاعبين كامرونيين... والقائمة طويلة!
⚖️ 2022: تعديل القانون… وبداية الماتركاج
في الجلسة الخارقة للعادة سنة 2022، تم تنقيح القانون الأساسي باقتراح من المرحوم لطفي الزاهي، والهدف:
منع عودة هذه الشرذمة من تسيير النادي
وهنا بدا ماتركاج ممنهج ضد النادي، بإعاز من رئيس جمعية أخرى، باستعمال الباجات، الحملات، والمرتزقة الإعلاميين…
والهدف: إسقاط النادي بعد ما فشلوا في قيادته.
🧱 العائق الوحيد أمامهم: القانون والمستثمر
أكبر عقبة تواجههم؟
القانون الأساسي اللي يمنع ترشحهم،
والمستثمر الأمريكي اللي جاء بسياسة احترافية تهدّد مصالح السماسرة ووكلاء اللاعبين اللي تعودوا يكلوا من ظهر الجمعية.
🗑️ هدفهم واضح: إبعاد فرجي تشامبرز وتنقيح القانون
الهدف الرئيسي اليوم:
إبعاد فرجي تشامبرز (بسبب صلابته)
تمرير تنقيح القانون
استرجاع المناصب بأي ثمن، حتى لو كان ذلك على حساب النادي
🗑️ هدفهم واضح: إبعاد فرجي تشامبرز وتنقيح القانون
الهدف الرئيسي اليوم:
إبعاد فرجي تشامبرز (بسبب صلابته)
تمرير تنقيح القانون
استرجاع المناصب بأي ثمن، حتى لو كان ذلك على حساب النادي
🧨 جمهور منساق وحملات مسمومة
مع الأسف، بعض الجماهير انسات الكوارث الماضية، وانساقت وراء:
“القانون الإقصائي”
“الجمعية ملك خاص”
“نحبوا انتخابات سابقة لأوانها”
“المستثمر غامض”
وهذا نفس الكلام اللي تم استعماله في 2018 للعودة وتدمير ما تبقّى.
🧠 المطلوب اليوم: وعي ومحاسبة
اليوم، المفروض الجماهير:
تطالب بمحاسبة كل هيئة ورّطت النادي
ترفض عودة المتمعشين بأي وجه
تساند أي مشروع فيه كفاءة واستثمار حقيقي
النادي ما يعيش كان بالرجال،
موش بالسماسرة والكراكيز اللي فرّطوا في الكيان، وسبّوا في خسارات، فضائح، ومديونية تاريخية!
⚰️ لولا الجماهير... النادي كان اليوم مجرد ذكرى
بارك تحول لحديقة،
مواسم بالبلاي آوت،
عقوبات، فضائح، ملفات دولية،
ومع هذا، قاعدين يطالبوا بالعودة، كأن شي ما صارش!
"كفانا نفاق... راهو الإفريقي مش مشروع خاص، الإفريقي تاريخ وشعب، وواجبنا نحميه!"
Comments
Post a Comment