🔥 كشف الحساب... قادم لا محالة 🔴⚪



📌 قريبًا، وثائق رسمية سيتم الكشف عنها في الجلسة العامة التقييمية، باش توضّح وين كانت تمشي الفلوس، شكون كان يسيّس الجمعية، وشكون استغل اسم النادي للإرتزاق والتدمير الداخلي!


✖️ إلي جاو بعد 2012:

ناس ما عندهم حتى علاقة بالنادي الإفريقي، استعملو باجات ومقرات باسم الجمعية، دمّرو صورتها، وخلقو صفحات وخرجو فيهم أموال ضخمة لتلميع أسماء وتدمير أخرى.


🎭 شخصيات دخيلة:

"صحفي" مفبرك، ما يعرفو حتى حد قبل 2019، متورّط في قضايا مخدرات، هارب من تونس، واليوم يلبس ثوب المنقذ.


فكاهي استرزق من اللطخات، وهرب بسبب شيكات دون رصيد.


مذيع قديم أكرى دارو لحزب سياسي، وتحوم حوله شبهات طرد من البارك بسبب "الطلبة".


كلهم اليوم يحبو يرجعو "أبطال" قدام الجمهور، فقط باش يلقى كل واحد فيهم موطئ قدم عند المستثمر الجديد.


🧠 ما تغركمش الأشكال

اللي فايق بالواقع، ما عادش يصدق في هالتمثيليات. الجمعية تحوّلت لأداة للمتاجرة، وأي واحد يقول الحق يصبح عدوّ، وأي لحّاس ولا مرتزق يتلمّع على حساب التاريخ.


💡 الرسالة للمدعم:

ما تنظّفش الجمعية بالناس اللي وسّخوها!

الجمعية تحتاج رجال نظاف، موش ناس تاريخهم مشبوه، والقدماء يعرفوهم مليح.


🟥 جلسات مهزلة وقوانين أقصائية:

الجلسة متاع 18 أوت 2022 فضيحة. قانون ما تقراش، وتصويت عشوائي، ونسبوه زُورًا للمرحوم لطفي الزاهي. اليوم، الجمعية تدفع ثمن قانون أسّس للإقصاء.


⚠️ الخلاصة:

ما عادش نؤمن بالانتخابات داخل جمعية تتحكم فيها الباجات والإشاعات. الحل مش في الصندوق، الحل في:


🏆 ألقاب


🏢 إدارة كاسحة


💰 استقرار مالي


كان هاذوما مش أولوياتك، راك لحّاس ومساهم في تدمير الجمعية.


✊ الجمعية أمانة، والفايقين ماعادش باش يسكتو! 

Comments