ابن الترجي؟ لا… مجرد سلعة للبيع! 💸 ، اللاعب الذي نشأ وترعرع في أحضان الترجي محمد علي بن رمضان، النادي الذي صنع له اسمًا، وفتح له أبواب المجد… غادر نحو فرانكفاروش المجري بدون مقابل، واليوم يشدّ الرحال نحو الأهلي المصري، ليس حبًا في التحديات، بل لهثًا وراء المال والشهرة 💰. "أبناء النادي"؟ إنها كذبة كبرى ❌… في زمن المصالح، أصبح الوفاء عملة نادرة، واللاعبون مجرد موظفين يبحثون عن أعلى عرض.
لكن ما لا ننساه أبدًا… أنك ارتديت الرقم 5، الرقم الذي حمله الراحل بلها، "قلب الأسد" 🦁 رحمه الله. قميص لا يرتديه إلا من يفهم معنى الرجولة والانتماء والشخصية، لا من يبدّله في أول مفترق طرق! وصلت اليوم إلى مصر، وستلتحق بالأهلي… ونتمنى لك النجاح، ولكن اسأل من غضبت عليهم جماهير الترجي قبلك، كيف كانت نهايتهم الكروية؟! ⌛ ننتظرك في رادس… وهناك فقط ستشعر بحجم ما خسرته! ⚔️ ستقف وجهًا لوجه أمام النادي الذي صنعك، وأمام جماهير اعتبرتك ابن الدار، ورفعتك على الأكتاف، وهتفت باسمك. يومها، لن تواجه الترجي فقط… بل ستواجه خيبتك، وستتذوق طعم الخذلان! لكن تذكّر جيدًا… الترجي لا يتوقف على أحد، ولا يُباع في سوق الانتقالات. الترجي تعيش بجمهورها… والجمهور؟ لم ولن يبدّل انتماءه أبدًا! أنتم وحدكم أيها المكشخين من يستحق الاحترام… أنتم سر عظمة هذا الكيان. ❤️🔥
Comments
Post a Comment